الاثنين، ٤ يونيو ٢٠١٢ م

الاثنين، ٤ يونيو ٢٠١٢

رسالة من يسوع المسيح معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

"أنا يسوعكم، مولودًا بالجسد."

"أنا هنا لأتدخل في شؤون العالم، ولأُصالح قلب العالم مع الإرادة الإلهية لوالدي. لهذا السبب يجب أن أتحدث إليك عن آثار التمييز الخاطئ في القلوب وفي العالم بشكل عام."

"لا يوجد مجال متوسط بين الباطل والحق. الروح الذي يؤسس قراراته على الباطل قد ميزّ طريقًا خاطئًا يرغب الله أن يسلكه. ربما يكون سيء النصح أو متزمت جدًا لقبول الحق - معتقدًا أنه يمتلك جميع الإجابات. ربما لم يبذل جهدًا للبحث عن الحقيقة. ربما يتعارض الحق مع أجندته الشخصية."

"ثمار أي تمييز خاطئ تعزّز دائمًا عدو الخلاص. النتيجة المباشرة هي المعارضة للإرادة الإلهية لله. عندما تُعرقل إرادة والدي، يحاول طريقًا مختلفًا للوصول إلى نفس الهدف. يقدم إلهامًا جديدًا لتوجيه الروح مرة أخرى نحو نور الحقيقة. دائمًا ما يُمنح الروح الخيار التمييز بين الخير والشر من خلال الإرادة الحرة."

"لا تتعجبوا من المعارضة القوية لهذه المهمة، إذن، بينما أخبركم بهذه الأشياء؛ لأن هذه المهمة تدعو كل روح إلى تمييز حقيقي من خلال المحبة المقدسة."