السبت، ٧ ديسمبر ٢٠١٩ م

السبت، ٧ ديسمبر ٢٠١٩

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "في هذه الأيام، أصبح قلب العالم مشبعاً بحب الذات غير المنضبط. وهذا واضح في كل مجالات الحياة. لقد انتزعت محبة البشر من حبي لي وللجار إلى حب المادية والتكنولوجيا والاستخدام الخاطئ للمخدرات وشرور الوشم وثقب الجسم المفرط وحتى العقل البشري نفسه. الجنس سيطر كإله زائف خاص به ويستخدم فقط للذة وليس لخلق الحياة بين الزوجين كما قصدتُ. تُداس حياة الإنسان."

"أعطيت البشر وصاياي كقواعد للخلاص. لقد قلل الشيطان من شأنها إلى حد أنها لم تعد عاملاً في خيارات البشر. لا يُعتَرف بالخطيئة كحاجز أمام الخلاص أو كتعدٍ على وصاياي."

"أتحدث هنا* كوسيلة لاستعادة قلب العالم في أحضاني. أنا أحب كل روح أكثر مما يمكن لأي والد أن يحب طفله. تقبلوا حبي وبادلوني المحبة بالمثل. ابذلوا جهداً لإرضائي من خلال الخيارات التي تتخذونها. بهذه الطريقة ستحكمون عليّ."

* موقع ظهور مَرانَاثا ينبوع ومزار.

اقرأ ٢ كورنثوس ٥:١٠+

لأننا جميعاً يجب أن نظهر أمام كرسي المسيح للحساب، لكي يتلقى كل واحد ما فعل في الجسد، سواءً كان خيراً أم شراً.